للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن عمر - مرفوعاً: فضلت على آدم بخصلتين: كان شيطاني كافرا فأعاننى الله [عليه] (١) فأسلم.

وكن أزواجي عونا لى.

وكان شيطان آدم كافرا، وكانت زوجته عونا له على خطيئته.

ابن عدي، حدثنا يحيى بن محمد بن أبي حرملة، حدثنا محمد بن الوليد بن أبان، حدثنا مصعب بن سعيد، حدثنا عيسى بن يونس، عن وائل بن داود، عن البهى، عن الزبير بن العوام، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم إنك جعلت أبا بكر [٣٥٣] رفيقي في الغار فاجعله رفيقي في الجنة /.

قلت: وهو محمد بن الوليد بن أبان أبو جعفر القلانسى المخرمى.

يروي عن روح ابن عبادة، ومكي، ويزيد بن هارون.

[ويقال له البسرى] (١) .

قال أبو حاتم: ليس بصدوق.

وقال الدارقطني: ضعيف.

وقد فرق الخطيب بين مولى بنى هاشم وبين المخرمى.

فالله أعلم.

فأما: ٨٢٩٤ - محمد بن الوليد بن أبان العقيلي المصري الراوي عن نعيم بن حماد فما علمت به بأسا.

[٨٢٩٥ - محمد بن الوليد بن محمد القرطبي.]

رحل ولقى المزني وأقرانه.

هالك، كان يضع الحديث.

[٨٢٩٦ - محمد بن الوليد [د] بن نويفع المدني.]

فيه كلام.

قال الدارقطني: يعتبر به.

قلت: ما حدث عنه سوى ابن إسحاق.

له حديث عن كريب في إسلام ضمام ابن ثعلبة.

[٨٢٩٧ - محمد بن الوليد بن علي السلمي.]

كذا سماه الإسماعيلي.

وقال: منكر الحديث، فكأنه محمد بن علي بن الوليد.


(١) ليس في س.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>