للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[٨٤٨٣ - مسلم بن جبير [د] .]

عن أبي سفيان.

لا يدري من هو.

وقيل: تفرد عنه يزيد بن أبي حبيب.

[٨٤٨٤ - مسلم بن الحارث [د] التميمي.]

عن أبيه.

تابعي.

قال الدارقطني: مجهول.

[٨٤٨٥ - مسلم بن خالد [د، ق] الزنجي المكي الفقيه، أبو خالد.]

مولى بني مخزوم، عن ابن مليكة، والزهرى، وعمرو بن كثير.

وعنه الشافعي، والحميد ومسدد، وخلق.

قال ابن معين: ليس به بأس.

وقال - مرة: ثقة.

وقال - مرة: ضعيف.

وقال الساجي: كثير الغلط، كان يرى القدر.

وقال البخاري: منكر الحديث.

وقال أبو حاتم: لا يحتج به.

وضعفه أبو داود.

[وقال ابن المدينى: ليس بشئ] ١) .

وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به، هو حسن الحديث.

وقال الأزرقي: كان فقيها عابدا يصوم الدهر.

وقال إبراهيم الحربي: كان فقيه أهل مكة.

وقال سويد: لقب بالزنجي لسواده.

وأما ابن سعد فقال: قالوا كان أشقر، ولقب بالضد.

مات سنة ثمانين ومائة عن ثمانين سنة.

وروى عثمان الدارمي، عن يحيى: ثقة.

عمر بن يزيد السيارى، حدثنا مسلم بن خالد، حدثنا عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، قال: كنا نبت على القاتل حتى نزلت: إن (٢) الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء.

فأمسكنا.

هشام بن عمار، حدثنا مسلم بن خالد، حدثنا عباد بن إسحاق، عن أبي حازم،


(١) ليس في س.
(٢) سورة النساء آية ١١٥.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>