للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الأعرج، عن أبي هريرة - مرفوعا: أن المعونة من الله على قدر المؤنة، وإن الصبر يأتي على قدر المصيبة.

داود بن رشيد، حدثنا بقية، عن معاوية بن يحيى، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة - مرفوعاً: من حدث بحديث فعطس عنده فهو حق.

قلت: لعل هذا في الحديثين هو الصدفى.

وحديث العطسة قال الطبراني: لا يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد.

الوليد بن مسلم، عن معاوية أبي مطيع، عن خالد الحذاء، عن عبد الرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل من بعض نواحى المدينة يريد الصلاة، فوجدهم قد صلوا، فانصرف إلى منزله، فجمع أهله ثم صلى بهم.

هشام بن عمار، حدثنا أبو مطيع معاوية بن يحيى، حدثني أرطاة بن المنذر، عن

أبي البكرات، عن أبي موسى الأشعري، قال: ذكر القدر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إن أمتى لا تزال مستمسكة من دينها ما لم يكذبوا بالقدر، فإذا كذبوا بالقدر فعند ذلك هلاكهم.

[٨٦٣٧ - معاوية بن يحيى، أبو سعيد.]

روى حديثاً منكرا، قاله البخاري مختصرا.

[٨٦٣٨ - معاوية بن الحلبي.]

قال أبو نعيم: أخاف على عبيد بن إسحاق العطار من معاوية بن الحلبي، فإنه كان يضع الحديث.

[معبد]

[٨٦٣٩ - معبد بن جمعة، أبو شافع.]

كذبه أبو زرعة الكشى.

[٨٦٤٠ - معبد بن خالد بن أنس بن مالك.]

عن جده.

لا يدري من هو.

<<  <  ج: ص:  >  >>