للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[٨٧٠ - إسماعيل بن ذؤاد بغدادي.]

عن ذؤاد بن علبة (١) .

قال الخطيب: منكر الحديث، ثم ساق له من طريق محمد بن أحمد بن السكن: حدثنا إسماعيل بن ذؤاد، حدثنا ذؤاد بن علبة، عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، عن أبي الطفيل، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم / إذا ملك اثنا عشر من بني كعب كان النقف والنقاف إلى يوم القيامة.

[٨٧١ - إسماعيل بن أبي الذراع، لا أعرفه.]

وعن ابن حزم أنه ضعيف (٢) .

[٨٧٢ - إسماعيل بن رافع [ت، ق] مدني معروف.]

نزل البصرة، وحدث عن المقبري والقرظي.

وعنه وكيع ومكي (٣) وطائفة.

ضعفه أحمد ويحيى وجماعة.

وقال الدارقطني وغيره: متروك الحديث.

وقال ابن عدي: أحاديثه كلها مما فيه نظر.

حدثنا الحسين بن عبد الله القطان، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا الوليد بن مسلم، عن إسماعيل بن رافع، عن المقبري، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خلق الله آدم من تراب الجابية وعجنه بماء الجنة.

ومن تلبيس الترمذي قال: ضعفه بعض أهل العلم.

قال: وسمعت محمداً - يعنى البخاري - يقول: هو ثقة مقارب الحديث.

قلت: مات قبل الخمسين ومائة.

[٨٧٣ -[صح] إسماعيل بن رجاء الزبيدي [م، عو] .]

وثقه ابن معين وغيره.

وحدث عنه شعبة وفطر.

وقال أبو الفتح الأزدي وحده: منكر الحديث.


(١) بضم المهملة وسكون اللام بعدها موحدة (التقريب) .
(٢) ل: وابن حزم سمى أباه أمية.
وقد ظن المصنف إن ابن أبي الذارع كنيته وليس كذلك، وإنما هو ابن أبى - بضم الهمزة وتخفيف الموحدة وتشديد التحتانية.
والوازع لا الذراع هي صفة لابي.
وكنيته أبو عبادة.
(٤٠٤) .
(٢) في التهذيب: مكي بن إبراهيم.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>