للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[١٠١٣ - أصبغ بن محمد بن أبي منصور.]

بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا بلغكم عنى ما تقشعر منه جلودكم وتشمئز منه قلوبكم فردوه.

رواه عنه

عمرو بن الحارث.

قال البيهقي: مجهول.

١٠١٤ - أصبغ بن نباتة (١) [ق] الحنظلي المجاشعي الكوفي.

عن علي وعمار.

وعنه ثابت البناني، والأجلح الكندي، وفطر بن خليفة، وطائفة.

قال أبو بكر بن عياش: كذاب.

وقال ابن معين: ليس بثقة.

وقال - مرة: ليس بشئ.

وقال النسائي وابن حبان: متروك.

وقال ابن عدي: بين الضعف.

وقال أبو حاتم: لين الحديث.

وقال العقيلي: كان يقول بالرجعة.

وقال ابن حبان: فتن بحب على، فأتى بالطامات، فاستحق من أجلها الترك.

وعن علي بن الحزور، عن الأصبغ بن نباته، عن أبي أيوب، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمرنا بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين.

قلت: يا رسول الله، مع من؟ قال: مع علي بن أبي طالب.

ابن الحزور هالك.

وروى جعفر بن سليمان، عن محمد بن علي الكوفي.

عن سعد الإسكاف، عن أصبغ بن نباتة، قال: قال على: إن خليل حدثني أنى أضرب بسبع عشرة تمضين من رمضان، وهى الليلة التي مات فيها موسى، وأموت لاثنتين وعشرين تمضين من رمضان، وهى الليلة التي رفع فيها عيسى.

[١٠١٥ - أصبغ، أبو بكر الشيباني.]

عن السدي.

[مجهول] (٢) ، أتى بخبر منكر عن السدي، عن عبد خير، عن علي أنه قال: أول من يدخل الجنة من الأمة أبو بكر وعمر، وإني لموقوف مع معاوية للحساب.

أخرجه ابن الجوزي في الواهيات / ١٠١٦ - أصبغ، مولى عمرو [د، ق] .

فيه جهالة.

ويقال: إنه تغير.


(١) بضم النون وتخفيف الباء المفتوحة (المغنى) .
(٢) ليس في خ.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>