للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[٢٩٣١ - زياد بن الحارث.]

قال الحاكم: تفرد عنه عمرو بن دينار.

[٢٩٣٢ - زياد بن حذيم [س] بن عمرو السعدي.]

عن أبيه.

تفرد عنه ولده موسى، ذكره ابن حبان في الثقات.

[٢٩٣٣ - زياد بن أبي حسان النبطي الواسطي.]

قال الحاكم: روى عن أنس وغيره أحاديث موضوعة.

وروى عن عمر بن عبد العزيز أيضا.

كان شعبة شديد الحمل عليه وكذبه.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال أبو حاتم وغيره: لا يحتج به.

وله عن أنس - مرفوعاً في إغاثة الملهوف.

أما: ٢٩٣٤ - زياد بن حسان البصري صاحب الحسن فوثقوه، واحتج به البخاري.

[٢٩٣٥ - زياد بن الحسن [ت] بن فرات التميمي الكوفي القزاز.]

عن أبيه، وجماعة.

وعنه أبو سعيد الاشج، وابن نمير.

قال أبو حاتم: منكر الحديث.

وذكره ابن حبان في الثقات، وأخرج له الترمذي حديث: ما في الجنة شجرة إلا وساقها من ذهب، ثم قال: حديث حسن.

[٢٩٣٦ - زياد بن أبي حفصة.]

عن عكرمة.

لا يعرف.

وحديثه شبه موضوع.

[٢٩٣٧ -[صح] زياد بن الربيع [خ، د، ق] .]

قال البخاري: في إسناد حديثه نظر.

وقال ابن عدي: أنا لا أرى به بأسا.

ثم قال: حدثنا ابن ناجية، حدثنا ابن المثنى، والحسن بن خالد السكرى، قالا: حدثنا زياد بن الربيع، حدثنا عباد بن كثير الشامي، عن امرأة يقال لها فسيلة سمعت أباها يقول: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أمن العصبية (١) أن يحب الرجل قومه؟ قال: لا.

ولكن من العصبية (١) أن يعين قومه على الظلم.

قال ابن مثنى: يقال إنها بنت واثلة.


(١) المعصية.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>