للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: من أبغضنا أهل البيت حشره الله يوم القيامة يهوديا وإن صام وصلى، إن الله علمني أسماء أمتى كما علم آدم الاسماء كلها، ومثل لي أمتى في الطين فمر بى أصحاب الرايات فاستغفرت لعلي وشيعته.

قال حنان: فدخلت مع أبي على جعفر بن محمد فذكر له أبي هذا فقال: ما كنت أظن (١) أبي حدث به أحدا.

[سدير، سراج]

[٣٠٨١ - سدير بن حكيم الصيرفى الكوفي.]

صالح الحديث.

وقال الجوزجاني: مذموم المذهب.

وروى أحمد بن أبي مريم عن يحيى: ثقة.

وقال ابن الجوزي: روى عنه سفيان الثوري، ثم قال: قال ابن عيينة: كان يكذب.

وقال النسائي: ليس بثقة.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال العقيلي: كان ممن يغلو في الرفض.

وقال البخاري: سمع أبا جعفر.

[٣٠٨٢ - سراج [بن مجاعة] ٢) الحنفي [د] .]

عن أبيه.

وله صحبة.

وعنه ابنه هلال فقط.

وذكره ابن حبان في الثقات.

[سرور]

[٣٠٨٣ - سرور بن المغيرة.]

حدث أحمد بن كثير، عن سرور، عن سليمان التيمي، عن ابن المنكدر، عن جابر: من كانت له ثلاث بنات يعولهن فله الجنة.

ذكره الأزدي، وتكلم فيه.

[سريج، سريع]

[٣٠٨٤ - سريج بن النعمان [خ، عو] الجوهرى.]

روى عنه البخاري وخلق.

ثقة عندهم، وقال أبو داود: ثقة غلط في أحاديث.

[٣٠٨٥ - سريع بن عبد الله.]

روى حديثاً منقطعا.

مجهول.

فأما:


(١) س: ما كنت أظن أني حدثت..والمثبت في ل، خ.
(٢) ليس في س.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>