للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[٣٢٧٤ - سعيد بن معروف بن رافع بن خديج.]

قال الأزدي: لا تقوم به

حجة.

ثم ساق له عن أبيه عن جده - مرفوعاً: التمسوا الجار قبل الدار والرفيق قبل الطريق.

رواه عنه أبان بن المحبر.

قلت: أبان متروك، فالعهدة عليه.

[٣٢٧٥ - سعيد بن معن.]

لا يكاد يعرف.

واتهمه بعضهم.

روى عن مالك ابن أنس، لكن الإسناد إليه مظلم.

فذكر علي بن محمد بن حاتم القومسى، حدثنا يحيى بن محمد بن خشيش الأموي، حدثنا يحيى بن عون السكرى، حدثنا أبي، حدثنا سعيد بن معن، حدثنا مالك، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لما خلق الله الجنة حفها بالريحان، وحف الريحان بالحناء، وإن المختضب بالحناء لتصلى عليه ملائكة السماء.

رواه الحسن بن يوسف الفحام أيضا، عن ابن خشيش، فلعله (١) الذي اختلقه.

[٣٢٧٦ - سعيد بن أبي المغيرة.]

ويقال ابن المغيرة الصياد.

روى عن مجالد.

ضعف.

٣٢٧٧ - سعيد بن منصور [ع] [بن شعبة] (٢) الخراساني الحافظ الثقة.

صاحب السنن: سمع مالكا وطبقته.

أحسن أحمد بن حنبل الثناء عليه، وفخم أمره.

وقال أبو حاتم: من المتقنين الاثبات.

وقال ابن خراش وغيره: ثقة.

وأما يعقوب الفسوي فقال: كان إذا رأى في خطابه خطأ لم يرجع عنه (٣) .

[٣٢٧٨ - سعيد بن المهلب [بخ] .]

عن سعيد بن جبير، لا يعرف.

وثق.

[٣٢٧٩ - سعيد بن المهاجر [د] .]

تفرد عنه أبوالجودى الشامي.

وثق.

[٣٢٨٠ - سعيد بن موسى الأزدي.]

عن مالك.

اتهمه ابن حبان بالوضع


(١) في ل: الضمير في لعله لابن خشيش لا للحسن بن يوسف.
(٢) ليس في س، خ.
وهو في هـ، والتهذيب.
(٣) س: إليه.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>