للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مغفل ضعيف.

ذكره ابن الفرضي.

[٣٨١ - أحمد بن زيد المصري.]

عن سفيان بن عيينة.

قال الحاكم: ساقط.

[٣٨٢ - أحمد بن زيد الجمحي المكي.]

قال أبو الفتح الأزدي: لا يكتب حديثه.

[٣٨٣ - أحمد بن زيد أبو على.]

لا أعرفه، ولكن خبره منكر.

كتب إلى عبد الصمد من الحرم، أنبأنا جدي أبو البركات، أنبأنا محمد بن حمزة السلمي، أنبأنا أبو القاسم النسيب، أنبأنا محمد بن عبد الرحمن بن أبي نصر، حدثنا الميانجي، حدثنا أبو يعلى، حدثنا أحمد بن زيد، حدثنا حماد بن خالد، عن أفلح بن حميد، عن القاسم، عن عائشة أنها دخلت على أبيها في مرضه فقالت: يا أبت، اعهد إلى حامتك، وأنفذ رأيك في سامتك (١) ، وانقل من دار جهازك إلى دار مقامك، فإنك محضور، وأرى تفاصل أطرافك، وانتقاع لونك، فإلى الله تعزيتي عنك، ولديه ثواب حزني عليك.

فقال: يا أمة، هذا يوم تجلى لي عن غطائي، وأعاين جزائي، إن فرحا فدائم، وإن ترحا فمقيم.

[٣٨٤ - أحمد بن زيدان أبو العباس المقري.]

نزيل بيت المقدس.

زعم أن أبا بكر بن مجاهد هو الذي لقنه القرآن.

قال أبو عمرو الداني: قرأ عليه بعض أصحابنا المغاربة ببيت المقدس.

وقال: توفى سنة أربع عشرة وأربعمائة.

قلت: هذا رجل مجهول غير مقبول - أو لا وجود له، فإن الناقل عنه نكرة لا يعرف.

[٣٨٥ - أحمد بن سالم أبو سمرة.]

كذا سماه ابن عدي.

وقال: له مناكير.

حدثنا الحسن بن علي الأهوازي، حدثنا معمر بن سهل، حدثنا شريك، عن الأعمش عن عطية، عن أبي سعيد - مرفوعاً: على خير البرية.

ويروى عن غير أحمد عن شريك.


(١) الحامة: الخاصة.
والسامة: الخاصة (النهاية) .
وفي ل: حاجتك.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>