للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«سعادة» : بالرفع: فاعل يهنأ، وأبو بكر مفعوله.

«جدّه» [ (١) ] : بفتح الجيم وهو حظه.

«من يسعد الله يسعد» : يجوز أن يكون مبنيا للفاعل وللمفعول أيضا.

«عظم الحيّ» : بضم أوله وسكون ثانيه أي أكثره.

«القرى» : بكسر القاف.

«متنحّيا» : منفردا.

«الشّفرة» : بفتح الشين المعجمة وسكون الفاء وفتح الراء: المدية وهي السّكّين العريض والجمع شفار مثل كلبة وكلاب وشفرات مثل سجدة وسجدات.

«الجلب» [ (٢) ] : بفتح الجيم واللام: ما يجلب من بلد إلى بلد.

«الأقط» : ككتف ويسكّن مثلّث الهمزة: شيء يتخذ من اللبن المخيض، قال ابن الأعرابي: من ألبان الغنم خاصّة.

[شرح قصة سراقة بن مالك رضي الله عنه]

«مدلج» : بضم الميم.

«أسودة» : جمع سواد وهو الشخص.

«ركبة» : بفتح الراء والكاف: أقلّ من الرّكب وهو عشرة فما فوقها وهم أصحاب الإبل، والأركوب أكثر من الرّكب والرّكبان الجماعة منهم.

«أراها» : بضم الهمزة: أي أظنّها.

الأكمة: بفتح الهمزة والكاف والميم: الرّابية.

«فخططت به» بالخاء المعجمة وفي رواية: بالحاء المهملة أي أمسكت بأعلاه وجعلت أسفله في [الأرض] .

الزّج [ (٣) ] : بضم الزاي بعدها جيم: الحديدة التي في أسفل الرّمح.

«خفضت عاليه» : أي أمسكه بيده وجرّ رمحه لئلا يظهر بريقه لمن بعد منه، لأنه كره أن يتبعه منهم أحد فيشركه في الجعالة.


[ (١) ] الجد: البخت والحظوة، والحظ والرزق. اللسان ١/ ٥٦٠.
[ (٢) ] من جلب الشيء جلبا أي اجتمع، وجلب الشيء ساقه من موضع إلى آخر فهو جالب وجلاب وفي المثل: رب أمنية جلبت منية. الوسيط ١/ ١٢٨.
[ (٣) ] زججت الرمح زجا من باب قتل جعلت له زجا وزججت الرجل زجا طعنته بالزج. المصباح المنير ص ٢٥١.