للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[١٦٨] فَأخذ اللَّبن قَالَ النَّوَوِيّ ألهمه الله اخْتِيَاره لما أَرَادَهُ من توفيق هَذِه الْأمة واللطف بهَا للفطرة أَي الْإِسْلَام والاستقامة غوت أَي ضلت وانهمكت فِي الشَّرّ

<<  <  ج: ص:  >  >>