للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[٢٤٤٤] وألحقني بالرفيق الْأَعْلَى الْأَكْثَر على ان المُرَاد بِهِ الْأَنْبِيَاء الساكنون فِي أَعلَى عليين وَلَفْظَة رَفِيق تطلق على الْوَاحِد وَالْجمع وَقيل هُوَ الله تَعَالَى لِأَنَّهُ الرفيق بعباده بِمَعْنى الرَّحِيم والرؤوف وَقيل أَرَادَ مرتفق الْجنَّة بحة بِضَم الْبَاء الْمُوَحدَة وَتَشْديد الْحَاء الْمُهْملَة وَهِي غلظ فِي الصَّوْت فأشخص بَصَره بِفَتْح الْخَاء أَي رَفعه وَلم يطرف

<<  <  ج: ص:  >  >>