للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[٢٨٣٣] إِن فِي الْجنَّة لسوقا أَي مجمعا لَهُم يَجْتَمعُونَ فِيهِ كَمَا يجْتَمع النَّاس فِي الدُّنْيَا فِي السُّوق كل جُمُعَة أَي مقدارها من الدُّنْيَا إِذْ لَيْسَ هُنَاكَ حَقِيقَة أُسْبُوع لفقد الشَّمْس وَاللَّيْل ريح الشمَال بِفَتْح الشين وَالْمِيم بِغَيْر همز وَهُوَ الَّتِي تَأتي من دبر الْقبْلَة قَالَ القَاضِي وخصت ريح الْجنَّة بهَا لِأَنَّهَا ريح الْمَطَر عِنْد الْعَرَب

<<  <  ج: ص:  >  >>