للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[٢٩٣٩] وَمَا ينصبك بِضَم الْيَاء أَي مَا يتعبك من أمره هُوَ أَهْون على الله من ذَلِك أَي من أَن يَجْعَل مَا خلقه على يَدَيْهِ مضلا للْمُؤْمِنين ومشككا لقُلُوبِهِمْ بل إِنَّمَا جعله لِيَزْدَادَ الَّذين آمنُوا إِيمَانًا وَيثبت الْحجَّة على الْكفَّار

<<  <  ج: ص:  >  >>