للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[٣٠٠٢] أَن نحثي فِي وُجُوه المداحين التُّرَاب حمله الْمِقْدَاد رَاوِيه وَطَائِفَة على ظَاهره وَقَالَ آخَرُونَ مَعْنَاهُ خيبوهم وَلَا تعطوهم شَيْئا لمدحهم الْأَشْجَعِيّ عبيد الله بن عبيد الرَّحْمَن بِالتَّصْغِيرِ فيهمَا وَفِي نُسْخَة بن عبد الرَّحْمَن مكبرا قَالَ النَّوَوِيّ وَالْأول هُوَ الصَّحِيح

[٣٠٠٤] لَا تكْتبُوا عني إِلَى آخِره هَذَا مَنْسُوخ بالأحاديث الْوَارِدَة فِي الْإِذْن فِي الْكِتَابَة وَكَانَ النَّهْي حِين خيف اخْتِلَاطه بِالْقُرْآنِ فَلَمَّا أَمن ذَلِك أذن فِيهَا وَقيل مَخْصُوص بِكِتَابَة الحَدِيث مَعَ الْقُرْآن فِي صحيفَة وَاحِدَة لِئَلَّا يخْتَلط فيشتبه على الْقَارئ

<<  <  ج: ص:  >  >>