للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٨٠) - وَقَدْ أَحْسَنَ اللهُ تَعَالَى إِلَيْهِ هَذَا الإِحْسَانَ العَظِيمَ جَزَاءً لَهُ، لأَنَّهُ كَانَ مِنَ المُحْسِنِينَ الذِينَ جَاهَدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهَادِهِ، وَصَبَرَ عَلَى أَذَى قَوْمِهِ.

<<  <   >  >>