للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٢٥) - كَانَ لاَ يُؤدِّي مَا عَليهِ مِنَ الحُقُوقِ، وَلاَ يُنفِقُ في سَبيلِ البِرِّ، والصَّدَقةِ، وَصِلةِ الرَّحِمِ، وَكَانَ مُعْتَدياً عَلَى خَلْقِ اللهِ يُؤْذِيهِم بِلِسَانِهِ وَيَدِهِ ظُلْماً وَعُدْواناً، وَهُوَ يُثيرُ الرِّيبَةَ والشَّكَّ لمنْ نَظَر إليهِ.

مُعْتَدٍ - ظَالِمٍ مُتَجَاوِزٍ الحَدَّ.

مُرِيبٍ - شَاكٍّ في اللهِ وَدِينِهِ - أوْ مُثِيرٍ للشَّكِّ والرِّيبَةِ.

<<  <   >  >>