للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٣٧) - وَفيما تَقَدَّمَ مِنَ الأخْبَارِ وَالدَّعْوةِ إلى الاعْتِبَارِ والاتِّعَاظِ لَتَذْكِرَةٌ لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلبٌ يَعي به، وَأُذْنٌ يَسْمَعُ بها، وَهُوَ حَاضرُ القَلْبِ.

شَهِيدٌ - حَاضِرُ القَلْبِ.

<<  <   >  >>