للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٢١) - أَتَجْعَلُونَ للهِ وَلَداً، وَتَجْعَلُونَ هذا الوَلَدَ أُنثىَ، وَأَنْتُمْ تَكْرَهُونَ الأُنْثَى لأَنْفُسِكُمْ، وَتُفَضِّلُونَ الذَّكَرَ عَلَيها، لأَنَّكُمْ تَنْسبُونَ إِلى الأُنْثَى النَّقْصَ، وَإِلى الذُّكُورِ الكَمَالَ؟

<<  <   >  >>