للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فَتَأْخذُهُمْ تَحْتَ آبَاطِهِمْ فَتَقْبِضُ رُوحَ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَكُلِّ مُسْلِمٍ وَيَبْقَى شِرارُ النَّاسِ يَتَهَارَجُونَ فِيهَا تَهَارُجَ الحُمُرِ فَعَلَيْهِمْ تَقُومُ السَّاعَةُ)) (حم م ت) عَن النواس بن سمْعَان.

(٨٠٦٢) ((غَيْرَتَانِ إِحْدَاهُمَا يُحِبُّهَا الله وَالأُخْرَى يُبْغِضُهَا الله تَعَالِى، وَمَخِيلَتَانِ إِحْدَاهُمَا يُحِبُّهَا الله وَالأُخْرَى يُبْغِضُهَا الله تَعَالى: الغَيْرَةُ فِي الرِّيبَةِ يُحِبُّهَا الله وَالغَيْرَة فِي غَيْرِ رِيبَةٍ يُبْغِضُهَا الله، والمَخِيلَةُ إِذَا تَصَدَّقَ الرَّجُلُ يُحِبُّهَا الله، وَالمَخِيلَةُ فِي الْكِبْرِ يُبْغِضِهُا الله عَزَّ وَجَلَّ)) (حم طب ك) عَن عقبَة بن عَامر.

(٨٠٦٣) ((غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلَا تَشَبَّهُوَا بِالْيَهُودِ)) (حم ن) عَن الزبير، (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٨٠٦٤) ((غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلَا تَشَبَّهُوَا بِالْيَهُودِ والنَّصَارَى)) (حم حب) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٨٠٦٥) ((غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلَا تُقَرِّبُوهُ السَّوَادَ)) (حم) عَن أنس.

(٨٠٦٦) (( (ز) غَيِّرُوا رَأْسَهُ بِشَيْءٍ وَاجْتَنِبُوا السَّوَادَ)) (م د ن هـ) عَن جَابر.

فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف

(٨٠٦٧) ((الْغَازِي فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَالحَاجُّ وَالمُعْتَمِرُ وَفْدُ الله دَعَاهُمْ فَأَجَابُوهُ وَسَأَلُوهُ فأَعْطَاهُمْ)) (هـ حب) عَن ابْن عمر.

(٨٠٦٨) ((الْغُبَارُ فِي سَبِيلِ الله عَزَّ وَجَلَّ إِسْفَارُ الوُجُوهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حل) عَن أنس.

(٨٠٦٩) ((الْغُدُوُّ والرَّوَاحُ إلَى المَسَاجِدِ مِنَ الجِهَادِ فِي سَبِيلِ الله)) (طب) عَن أبي أُمَامَة.

(٨٠٧٠) ((الْغُدُوُّ والرَّوَاحُ فِي تَعْلِيمِ الْعِلْمِ أَفْضَلُ عِنْدَ الله مِنَ الْجِهَادِ فَي سَبِيلِ الله)) (أَبُو مَسْعُود الْأَصْبَهَانِيّ فِي مُعْجَمه وَابْن النجار، فر) عَن ابْن عَبَّاس.

(٨٠٧١) ((الْغُرَبَاءُ فِي الدُّنْيَا أَرْبَعةٌ: قُرْآنٌ فِي جَوْفِ ظَالِمٍ، وَمَسْجِدٌ فِي نَادِي قَوْمٍ لَايُصَلَّى فِيهِ، وَمُصْحَفٌ فِي بَيْتٍ لَايُقْرَأُ فِيهِ، وَرَجُلٌ صَالِحٌ مَعَ قَوْمٍ سُوءِ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٨٠٧٢) ((الْغُرْفَةُ مِنْ يَاقُوتَةِ حَمْرَاءَ أَوْ زَبَرْجَدَةٍ خَضْرَاءَ أَو دُرَّةٍ بَيْضَاءَ لَيْسَ فِيهَا فَصْمٌ وَلَا وَصْمٌ وَإِنَّ أَهْلَ الجَنَّةِ يَتَرَاءَوْنَ الْغُرْفَةَ مِنْهَا كَمَا يَتَرَاءَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ الشَّرْقِيَّ أَوِ الْغَرَبِيّ

<<  <  ج: ص:  >  >>