للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(حرف اللَّام)

(( (ز) لأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لَا أَدَعَ إِلَاّ مُسْلِماً)) (مدت) عَن عمر.

(٩٦٠١) ((لأَذُودَنَّ عَنْ حَوْضِي رِجَالاً كَمَا تُذَادُ الْغَرِيبَةُ مِنَ الإِبِلِ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٩٦٠٢) ((لأَشْفَعَنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِمَنْ كانَ فِي قَلْبِهِ جَنَاحُ بَعُوضَةٍ مِنْ إِيمَانٍ)) (قطّ) عَن أنس.

(٩٦٠٣) (( (ز) لأَعْلَمَنَّ أَقْوَاماً مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بَيْضَاءَ فَيَجْعَلُهَا الله هَبَاءً مَنْثُوراً أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ وَل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; كِنَّهُمْ قَوْمٌ إِذَا خَلوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا)) (هـ) عَن ثَوْبَان.

(٩٦٠٤) ((لأَلْقَيَنَّ الله مِنْ قَبْلِ أَن أُعْطِيَ أَحَداً مِنْ مَالِ أَحَدٍ شَيْئاً بِغَيْرِ طِيبِ نَفْسٍ إِنَّمَا الْبَيْعُ عَنْ تَرَاضٍ)) (هق) عَن أبي سعيد.

(٩٦٠٥) (( (ز) لله أَشَدُّ أَذَناً إِلى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; الرَّجُلِ الحَسَنِ الصَّوْتِ بِالْقُرْآنِ يَجْهَرُ بِهِ مِنْ صَاحِبِ الْقَيْنَةِ إِلى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; قَيْنَتِهِ)) (هـ حب ك هَب) عَن فضَالة بن عبيد.

(٩٦٠٦) (( (ز) لله أَشَدُّ فَرَحاً بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ أَحَدِكُمْ كانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلَاةٍ فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ فَأَيِسَ مِنْهَا فَأَتَى شَجَرَةً فَاضْطَّجَعَ فِي ظِلِّهَا قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ فَبَيْنَما هُوَ كَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ إِذْ هُوَ بهَا قَائِمَةً عِنْدَهُ فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا ثُمَّ قالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ: اللَّهُمَّ أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ. أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ)) (م) عَن أنس.

(٩٦٠٧) ((لله أَشَدُّ فَرَحاً بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ إِذَا سَقَطَ عَلَيْهِ بَعِيرُهُ قَدْ أَضَلَّهُ بِأَرْضِ فَلَاةٍ)) (ق) عَن أنس.

<<  <  ج: ص:  >  >>