للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

نظم فيه تلخيص المفتاح ثم شرحه وسماه حل عقود الجمان قال فيه هذه الأرجوزة حاوية لما في تلخيص المفتاح في العبارة وتركت كثيراً من الأمثلة معوضاً منها زيادات حسنة بعضها اعتراض عليه وبعضها ليس كذلك وربما قدمت وأخرت للمناسبة ثم من الزيادات ما هو مميز بقلت وهو في ألف بيت قال وإنما بلغت ذلك لما فيها من الزيادات ولو اقتصرنا على ما في التلخيص لم يزد على النصف من ذلك وأتمها في سلخ جمادى الثانية (١) سنة ٨٧٢ اثنتين وسبعين وثمانمائة أوله الحمد لله المنزه عن المماثلة الخ وأول النظم.

قال الفقير عابد الرحمن*الحمد لله على البيان

[عقود الجمان في ذيل وفيات ابن خلكان]

- يأتي في الواو.

[عقود الجمان في مناقب أبي حنيفة النعمان]

- لمحمد بن يوسف بن علي بن يوسف الدمشقي الصالحي نزيل الخانقاه البرقوقية أوله الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء الخ ذكر فيه أنه أشيع في هذه الأيام في أواخر سنة ٩٣٨ ثمان وثلاثين وتسعمائة كتاب فيه ما هو غير لائق في حق الإمام أبي حنيفة فصنفه ورتبه على مقدمة وستة فصول وخاتمة وفرغ من تأليفه سنة ٩٣٩ تسع وثلاثين وتسعمائة «وتوفي سنة ٩٤٢».

[عقود الجمان في وصف نبذة من الغلمان]

- لأبي العباس أحمد بن محمد الحلبي الحصنكيفي وكان حياً في سنة ٨٦٤ أربع وستين وثمانمائة «توفى سنة ١٠٠٣».

[عقود الجواهر في سيرة الملك الظاهر]

- بيبرس التركي لابن أبي طي يحيى بن حميدة الحلبي المتوفى سنة ٦٣٠ ثلاثين وستمائة.

[عقود الجواهر فيمن ولي بمصر]

- لشمس الدين أبي عبد الله محمد بن دانيال الخزاعي توفي سنة ٧١٠.

[عقود الجواهر في علم التصريف]

- للشيخ الإمام أحمد بن محمود الجندي المتوفى سنة «٧٠٠» أوله حمدا لله تعالى على تواتر آلائه الخ أنشأ فيها قصائد يجر كل قصيدة منها ذيلاً على فوائد وجعلها على خمسة عشر باباً ثم أورد النظم نثراً تسهيلاً للطالبين.


(١) F : الثانى C ٤ - ٢٣٨ - ١ غلط.