للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

المتوفى سنة ٧٥٥ خمس وخمسين وسبعمائة وتاج الدين أبو عبد الله عبد الله بن علي السنجاري المتوفى سنة ٧٩٩ تسع وتسعين وسبعمائة) ومن شروحه روح الشروح أوله: الحمد لله الذي تفرد ذاته بالقدم والبقاء الخ أراد ببعض الشارحين شهاب الدين وبأكثر الشروح الضوء والبديع وشهاب الدين وببعض الأفاضل تاج الدين الكردري وشمس الدين الكردري وبالشرحين الضوء ومنتخبه وبالبحرين الضوء و [وابن] أمين الدولة. وشرح أمين الدولة (مجد الدين) حسن بن أحمد الحلبي المتوفى سنة ٦٥٨ ثمان وخمسين وستمائة أوله: الحمد لله رب العالمين الخ. وشرحه شرحاً مبسوطاً بهاء الدين حيدرة بن محمد بن إبراهيم الحلبي (المتوفى سنة ٧٩٣ ثلاث وتسعين وسبعمائة) وهو شرح بقوله. والشيخ الحافظ شمس الدين محمود بن أبي بكر بن أبي العلاء البخاري ثم الكلاباذي المتوفى سنة ٧٠٠ سبعمائة سماه ضوء السراج ذكر فيه أنه اقتبس من تعليم شيخه نجم الدين عمر بن أحمد الكاخشتواني أوله: الحمد لله الذي استأثر بوصف البقاء الخ وهو شرح بقوله كذا وقوله كذا الخ فرغ من تأليفه بمرو الشاهجان بعدما ألحق بآخره في متفرقات المسائل فصلا يوم الاثنين لعشر خلون من جمادى الأولى سنة ست وسبعين وستمائة (قال تقي الدين وهو مصنف غريب محرر جليل القدر صحيح المسائل والأمثلة والنقول والتعليلات عديم المثل انتهى) ثم انتخبه وسماه المنهاج المنتخب من ضوء السراج أوله: أما بعد حمد الله المتصف بالكمال الخ (ذكر أنه أشار إليه بعض الأعزة أن ينتخب الشرح الذي سماه بضوء السراج فانتخبه بمدينة السلام وهو شرح بالقول أيضاً). ثم اختصره الشيخ أكمل الدين قال كان الشرح المسمى بالضوء من أحسن ما اشتهر من شروحه وكان بعض الطلبة يستطيله فأردت أن اختصره فجمعت شرحاً مشتملاً على ما فيه من النكات وزيادة يحتاج إليها الأصل بحل بعض العويصات الخ. وشرحه الشيخ الإمام عبد الكريم بن محمد بن الحسن الهمداني شرحاً فارسياً سماه الفرائد التاجي في شرح فرائض السراجي أوله: الحمد لله الذي علمنا مسائل أرباب الوراثة الخ. وشرحها يونس بن يونس بن عبد القادر الرشيدي الأثري في سنة ١٠١١ إحدى عشرة وألف لما قدم الروم وسماه المقاصد السنية بشرح السراجية للحنفية أوله: الحمد لله الذي بأحكامه شرع الأحكام الخ وهو شرح ممزوج. ومن شروحه كتاب الجلالي بالقول أوله: الحمد لله الذي