للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الثاني بالتقدمة والسبق في الجبر والمقابلة لمحمد بن موسى والرد على المحترق [المتخرق] المعروف بأبي بردة مما ينسب إلى عبد الحميد الذي ذكر أنه جده وما بينت تقصيره وقلة معرفته فيما نسب إلى جده رأيت أن أؤلف كتاباً في الوصايا بالجبر والمقابلة. ولأبي كامل المذكور كتاب الجبر والمقابلة مجلد أوله الحمد لله أعدل من حكم وأحكم من علم الخ ذكر أنه كان كثير النظر في كتب العلماء بالحساب فرأى كتاب محمد بن موسى الخوارزمي المعروف بالجبر والمقابلة أصحها أصلاً وأصدقها قياساً وكان مما يجب علينا من التقدمة والإقرار له بالمعرفة والفضل إذ كان السابق إلى كتاب الجبر والمقابلة والمبتدي له والمخترع لما فيه من الأصول التي فتح الله لنا بها ما كان منغلقاً وقرب بها ما كان متباعداً وسهل بها ما كان معسراً [متعسراً] ورأيت فيها مسائل ترك شرحها وإيضاحها ففرعت منها مسائل كثيرة يخرج أكثرها إلى غير الضروب الستة التي ذكرها الخوارزمي في كتابه فدعاني إلى كشف ذلك وتبيينه فألفت كتاباً في الجبر والمقابلة ورسمت فيه بعض ما ذكره محمد بن موسى في كتابه وبينت شرحه وأوضحت ما ترك الخوارزمي إيضاحه وشرحه الخ.

كتاب الجدري والحصبة

- مقالتان لأبي جعفر أحمد بن محمد الطبيب المتوفى سنة ٣٦٠ ستين وثلاثمائة.

[كتاب الجدل]

- لأبي منصور محمد بن محمد الماتريدي المتوفى سنة ٣٣٣ ثلاث وثلاثين وثلاثمائة وهو متعلق بأصول الفقه ولأبي أحمد الفارسي السمرقندي الشافعي.

[كتاب الجدل]

- للشريف شرحه سيف الدين الآمدي

[كتاب الجدل]

- المسمى في لغة اليونان بطوبيقا ثمان مقالات لأرسطاطاليس. نقله إسحاق بن حنين إلى السرياني ونقل يحيى بن عدي ذلك النقل إلى العربي ونقل الدمشقي منه سبع مقالات ونقل إبراهيم بن عبد الله الثامنة وللفارابي تفسيره ومختصره وفسر الإسكندر لبعض مقالات الأولى والخامسة والسادسة والسابعة والثامنة وفسره أبونيوس أيضاً.

[كتاب الجدل]

- الملحق بالأوسط للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا المتوفى سنة ٤٢٨ ثمان وعشرين وأربعمائة.