للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«٧٧٢» أوله الحمد لله مدد عفوه الخ. ذكر فيه حلية أبي نعيم الأصبهاني ومدحها ثم استطال بالأسانيد والتكرار واستقل اختصار ابن الجوزي فقال أحببت أن أجمع كتاباً يكون لمحاسنه حاوياً ولما وراء ذلك طاوياً مع زيادة تراجم أئمة الخ واقتفى في ترتيبه أثر ترتيب الحلية.

[مجمع الآداب في معجم الأسماء والألقاب]

- لكمال الدين عبد الرزاق بن أحمد بن محمد المعروف بابن الفوطي البغدادي المتوفى سنة ٧٢٣ ثلاث وعشرين وتسعمائة ذكر أنه في خمسين مجلداً.

[مجمع الأقوال في الحكم والأمثال]

- فارسي مرتب على قسمين الأول في المؤلفات وفيه سبعون باباً الثاني في المتفرقات وفيه خمسة أبواب لأحمد بن أحمد بن أحمد الدمانيسي السيواسي مولداً جمعه لبعض أصحاب الدولة من كتب الأمثال والمحاضرات أوله اللهم أنت المدعو وفضلك المرجو الخ.

[مجمع الأقوال في معاني الأمثال]

- لمحمد بن عبد الرحمن بن أبي البقاء بن عبد الله بن الحسين البكري وهو فى ست مجلدات قيل أنه جمعه من أربعين كتاباً.

مجمع الألطاف في الجمع بين لطائف البسيط

والكشاف

- لأبي الفضائل أحمد بن عبد اللطيف التبريزي المتوفى سنة … أوله الحمد لله العلي العظيم الجواد الكريم الخ وهو في خمس مجلدات.

[مجمع الأمثال]

- كذا سماه مؤلفه وهو ستة آلاف مثل ونيف لأبي الفضل أحمد بن محمد النيسابوري المعروف بالميداني المتوفى سنة ٥١٨ ثمان عشرة وخمسمائة أوله إن أحسن ما يوشح به صدر الكلام حمداً لله ذي الجلال والإكرام الخ قال الأمثال في القرآن كثيرة وأما الكلام النبوي فقد صنف العسكري فيه كتاباً برأسه وأنا اقتصر ههنا على حديث صحيح وقع لنا غالباً [عالياً] ثم ذكر أن الشيخ العميد الأجل السيد ضياء الدولة صفي الملوك أبا علي محمد بن أرسلان حمله على جمعه مشتملا على غثها وسمينها محتوياً على جاهليها وإسلاميها فطالع كتاب أبي أبي عبيدة وأبي عبيد والأصمعي وأبي زيد وأبي عمرو وأبي فيد وما جمعه المفضل بن محمد وابن سلمة إلى أكثر من خمسين كتاباً ونقل ما في كتاب حمزة بن حسين [الحسن] إلا ما ذكره من خرزات الرقي