للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

الذي شرع لنا الحق وأوضح دليله الخ وتوفي سنة ٦٠٠ وشمس الدين محمد بن مظفر الخلخالي وسماه التنوير (وتوفي سنة ٧٤٥ خمس وأربعين وسبعمائة) وعلاء الدين علي بن محمد الشهير بمصنفك المتوفى سنة ٨٧٥ خمس وسبعين وثمانمائة ألفه بإشارة حضرة الرسالة Object لابن قرمان بقونيه سنة ٨٥٠ خمسين وثمانمائة وغياث الدين محمد بن محمد الواسطي (البغدادي مدرس المستنصرية المعروف بابن العاقولي) المتوفى سنة ٧٩٧ سبع وتسعين وسبعمائة وشمس الدين محمد بن محمد الجزري المذكور في النشر في ثلاثة مجلدات وتوفي سنة ٨٣٣ ثلاث وثلاثين وثمانمائة ألفه بما وراء النهر وسماه تصحيح المصابيح «التوضيح في شرح المصابيح» وظهير الدين محمود بن عبد الصمد الفارقي المتوفى سنة … وقره يعقوب بن إدريس الحنفي الرومي (القرماني) المتوفى سنة ٨٣٣ ثلاث وثلاثين وثمانمائة وقطب الدين محمد الازنيقى «هو محيي الدين محمد بن قطب الدين الأزنيقي» المتوفى سنة ٨٨٤ أربع وثمانين وثمانمائة وشمس الدين أحمد بن سليمان المعروف بابن كمال باشا المتوفى سنة ٩٤٠ وعلي بن عبد الله بن أحمد المعروف بزين العرب قيل أنه نخجواني والذي في شرح علي القاري أنه مصري والأول منقول من قاسم زاده المتوفى سنة … والمفهوم من أول شرحه أنه شرحه ثلاث مرات والمتداول أبسط (الأوسط فإنه مشهور عن الأول والثالث) من الأول ذكر في أوسطه أنه ألفه في حدود سنة خمسين وستمائة. ومظهر الدين الحسين بن محمود بن الحسن الزيداني المتوفى سنة «٧٢٧» سماه المفاتيح في شرح «في حل» المصابيح أوله الحمد لله ملأ السموات وملأ الأرض الخ أورد في أوله مقدمة في اصطلاحات أصحاب الحديث وأنواع علومه كذا وجدت في ظهر نسخة منه. ومن شروحه الأزهار.

واختصره الشيخ أبو النجيب عبد القاهر بن عبد الله السهروردي المتوفى سنة ٥٦٣ ثلاث وستين وخمسمائة. وللشيخ تقي الدين علي بن عبد الكافي السبكي كتاب سماه ضياء المصابيح وتوفي سنة ٧٥٦ ست وخمسين وسبعمائة. وصنف الشيخ مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب الفيروزأبادي كتاباً سماه التخاريج في فوائد متعلقة بأحاديث المصابيح وتوفي سنة ٨١٧ سبع عشرة وثمانمائة. ثم أن الشيخ ولي الدين أبا عبد الله محمد بن عبد الله الخطيب كمل المصابيح وذيل أبوابه فذكر الصحابي الذي روى الحديث عنه وذكر الكتاب الذي أخرجه منه وزاد على كل باب من صحاحه وحسانه إلا نادراً فصلاً ثالثاً وسماه مشكاة المصابيح فصار كتاباً كاملاً فرغ من جمعه آخر يوم الجمعة من رمضان سنة ٧٣٧