للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عشرة وتسعمائة أولها الحمد لله وكفى الخ قال وبعد فقد وقع الكلام فيمن يؤتى أجره مرتين فجمعت في ذلك ما وردت به الأخبار ونظمته في أبيات ثم وقفت على عدة (١) أخرى فأردت جمعها فيه.

مطلع بدور الفوائد ومنبع جواهر الفرائد على

شرح العقائد

- سبق.

[مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم]

- للشيخ داود بن محمود القيصري (المتوفى سنة ٧٥١ إحدى وخمسين وسبعمائة) وهو المعروف بمقدمة شرح الفصوص لكنه كتاب مفرد في تمهيد مقدمات التصوف أوله الحمد لله الذي عين الأعيان الخ ذكر فيه أنه لما صحبه الشيخ عبد الرزاق القاشاني فتح له ما كتب فيه مما يستفاد من كتب الشيخ فجعله اثني عشر (أحد عشر) فصلاً الأول في الوجود الثاني في الأسماء والصفات الثالث في الأعيان الثابتة الرابع في الجوهر والعرض الخامس في العوالم الكلية السادس في مراتب الكشف السابع في أن العالم هو صورة الحقيقة الإنسانية الثامن في الخلافة المحمدية التاسع في الروح العاشر في عوده (٢) والمظاهر العلوية والسفلية الحادي عشر في النبوة والرسالة والولاية.

[مطلع السعادة]

- لبرهان الدين محمد بن محمد النسفي المتوفى سنة ٦٨٨ ثمان وثمانين وستمائة.

[مطلع السعدين]

- في وقايع عصر السلطان أبي سعيد مع الاشتمال على حوادث الربع المسكون للشيخ كمال الدين عبد الرزاق بن جلال الدين إسحاق السمرقندي المتوفى سنة ٨٨٧ سبع وثمانين وثمانمائة.

[مطلع العزائم]

- للشيخ أحمد البوني استخرجه من السر المكتوم وذكر فيه خواص غريبة وتأثيرات مجربة جربها بنفسه أوله الحمد لله الذي أحاط بكل شيء علمه الخ.

[مطلع الفوائد]

- في الأدب لابن نباته محمد بن محمد الفارقي المتوفى سنة ٧٦٢ اثنتين وستين وسبعمائة وهو من النفائس.

مطلع المثال في العقائد الإسلامية في شرح القصيدة

اللامية

- المعروفة بيقول العبد الخ مر في اللام.


(١). تحريف ٥ - ٦٠٢ - ٥. C على عمدة: F
(٢) فى عورة: F . خطأ ٢ - ٦٠٣ - ٤