للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[المقدمة السالمة في خوف الخاتمة]

- لعلي القاري.

[مقدمة الصلاة]

- اختلف في مؤلفها فقيل أنها لشمس الدين محمد بن حمزة الفناري المتوفى سنة … وهو الصحيح كما صرح به شارحها المولى أحمد المعروف بطاشكبري زاده المتوفى سنة ٩٦٨ ثمان وستين وتسعمائة أوله الحمد لله الذي جعل الصلاة تالية للإيمان الخ وشرحها أيضاً إبراهيم بن ميردرويش (١) البخاري.

المتوفى سنة … ونسبها إلى لطف الله النسفي المشتهر بالفاضل الكيداني وقال قد شرحها غير واحد من العلماء فإنها مع نهاية صغرها مشتملة على مسائل ضرورية يحتاج إليها البرية مغنية عن مائة مؤلف من المتداولات انتهى وقد رأيت كليهما وهما شرحان ممزوجان بالمتن وشرحها مولانا شمس الدين محمد القوهستاني (المتوفى في حدود سنة ٩٥٠ خمسين وتسعمائة) شرحاً ممزوجاً أوله الحمد لله الذي رفع قاعدة الفقه الخ ونسبها إلى المولى لطف الله النسفي المشهور بالفاضل الكيداني قال وقد اشتهرت فيما وراء النهر اشتهار الشمس (في رابعة النهار) وذكر أنه من مهرة الناظرين عندهم فرغ عنه يوم العيد سنة ٩٤٩ ومن شروحها شرح حسن الكافي الأقحصاري (المتوفى سنة ١٠٢٥ خمس وعشرين وألف) وهو شرح ممزوج أوله الحمد لله الذي محص قلوبنا بالإيمان والاعتقادات الخ ذكر فيه أنها لابن كمال ناقلاً عن بعض أساتذته وهو الشيخ حاجي أفندي المعروف بقره ميلان (٢) (منلا) وكان تلميذ المصنف ست عشرة سنة وكان معيداً لدرسه وأميناً لفتواه وتوفي سنة ٩٨٣ ثلاث وثمانين وتسعمائة وقد جاوز المائة وأتم الشرح سنة ٩٩٨ ثمان وتسعين وتسعمائة ومقدمة أخرى للشيخ جمال الدين أبي شجاع منكوبرس بن عبد الله المستنصري (الحنفي المتوفى سنة ٦٥٢ اثنتين وخمسين وستمائة) أولها الحمد لله الواحد القديم الخ ذكر فيها ما هو فرض على العبد من التوحيد والعبادات الخمس الخ.

[مقدمة العاجل لذخيرة الآجل]

- للشيخ محمد بن داود البازلي الحموي الشافعي.

[المقدمة الغزنوية في فروع الحنفية]

- أولها الحمد لله الذي عم البلاد بنعمته الخ وهي للشيخ الإمام أحمد بن محمد الغزنوي الحنفي (المتوفى سنة ٥٩٣ ثلاث وتسعين وخمسمائة) وهي


(١) bukelimenoktasizisedeboyleokunmasipek muhtemeldir -
(٢) bukelimenoktasizisedeboyleoknu- masipekmuhtemeldir.