للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

من الاستكثار من إيراد نوادر العصريين فإن مصنفه مرتفع عنه كلفة العارية وهذا وحده مقصود لكل حاذق كذا نقل من خط ابن حجر على ظهر نسخة منها.

[بديعية]

- الشيخ عبد الرحمن بن أحمد بن علي الحميدي حذا فيها حذو الصفي وضمنها زيادة أنواع ثم شرحها وسماه فتح البديع بشرح تمليح البديع بمدح الشفيع وهو شرح حافل أوله الحمد لله الذي جبر ببيان بديع صنعه الألباب والأفهام الخ ثم اختصره وضم إليه المعاني وسماه منح السميع بشرح تمليح البديع وفرغ في جمادى الأولى سنة اثنتين وتسعين وتسعمائة قال الشهاب في خبايا الزوايا وكنت رأيت فيها في أوائل الطلب أغلاطاً كثيرة فلما نبهته عليها حنق حنقاً شديداً وزعم أنه هجاني فكتبت إليه متهكماً رسالة انتهى.

[بديعية]

- الأديب شعبان بن محمد القرشي المصري (المتوفى سنة ٨٢٨) أولها:

دع عنك سلعاً وسل عن ساكن الحرم.

[بديعية]

- الشيخ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة إحدى عشرة وتسعمائة وتسمى نظم البديع ثم شرحها.

[بديعية]

- لشرف الدين إسماعيل بن أبي بكر المعروف بابن المقري اليمني المتوفى سنة سبع وثلاثين وثمانمائة وشرحها شرحاً حسناً.

[بديعية]

- الشيخ عز الدين الموصلي «علي بن الحسين بن علي الحنبلي نزيل دمشق المتوفى سنة ٧٨٩ ثم شرحها وسماه التوصل بالبديع إلى التوسل بالشفيع أوله الحمد لله بديع السماوات الخ» ووجيه الدين عبد الرحمن بن محمد اليمني المتوفى في حدود سنة ثمانمائة «٨٠٩» وشرحها شرحاً شافياً وافياً وشهاب الدين أحمد العطار سماها الفتح الإلي في مطارحة الحلي ولشرف الدين عيسى بن حجاج المعروف بعويس (المتوفى سنة ٨٠٧).

[بديعية]

- الشيخ شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن علي بن جابر الأندلسي (المتوفى سنة ٧٨٠) وهي قصيدة مسماة بالحلة اليسرى في مدح خير الورى أولها:

بطيبة انزل ويمم سيد الأمم.

شرحها شهاب الدين أبو جعفر أحمد بن يوسف بن مالك