للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

المتوفى في حدود سنة ٧٠٠ سبعمائة «٦٦١» شرح أكثره ولم يتم.

وشرح ناصر الدين محمد بن أحمد بن عبد العزيز المعروف بابن الربوة الدمشقي الحنفي المتوفى سنة ٨٦٤ أربع وستين وسبعمائة سماه الدر النظيم المنير في حل إشكال الجامع الكبير. وشرح أبي عبد الله محمد بن عيسى المعروف بابن أبي موسى المتوفى سنة ٣٣٤ أربع وثلاثين وثلاثمائة (٣٣٧) وشرح ظهير الدين الاسترابادي.

وشرح القاضي سراج الدين عمر بن إسحاق الهندي المتوفى سنة ٧٧٣ ثلاث وسبعين وسبعمائة ولم يكمله. وشرح عبد الحميد العراقي. وشرح الإمام المسعودي. وشرح الصدر مجد الدين «عبد الله بن محمود بن مودود الموصلي المتوفى سنة ٦٨٣».

وشرح الإمام أوحد الدين النسفي «هو أبو المعين ميمون بن محمد بن معتمد المتوفى سنة ٥٠٨». وشرح الإمام علي القمي.

وللجامع الكبير منظومات منها نظم أحمد بن أبي المؤيد المحمودي النسفي أوله الحمد لله الذي أنزل كتابه الخ ذكر فيه أنه نظم أولاً فمهد للنظم أساساً فأحكمه ثم بنى عليه النثر ثم لخص للنظم نسخة وطرح النثر وأورد في كل باب قصيدة وأتمه في محرم سنة ٥١٥ خمس عشرة وخمسمائة وعدد أبياته خمسة آلاف وخمسمائة وخمسة وخمسون بيتاً. وشرح هذا المنظوم للشيخ الإمام أبي القاسم محمود بن عبيد الله بن صاعد الحارثي المتوفى سنة ٦٠٦ ست وستمائة وسماه تفهيم التحرير. ومنها نظم أحمد بن عثمان ابن (إبراهيم) الصبيح التركماني المتوفى سنة ٧٤٤ أربع وأربعين وسبعمائة (قلت قال التقي في طبقاته له شرح الجامع الكبير انتهى) ونظم أبي الحسن علي بن خليل الدمشقي المتوفى سنة ٦٥١ إحدى وخمسين وستمائة.

الجامع الكبير في فروع الحنفية أيضاً

- لأبي الحسن عبيد الله بن حسين الكرخي الحنفي المتوفى سنة ٣٤٠ أربعين وثلاثمائة ذكره في مختصره وقال من أراد مجاوزة ما في هذا الكتاب يعني المختصر فلينظر في الجامع الصغير الذي ألفناه وإن أراد أكثر من ذلك فالكبير يستغرق ذلك كله ثم إن الجامع الكبير لأصحابنا متعدد وقد عدده صاحب الحقائق وقال منها الجامع الكبير لفخر الإسلام علي البزدوي وللإمام قطب الدين أبي الحسن علي بن محمد الأسبيجابي ولشيخ الإسلام علاء الدين السمرقندي وللصدر الحميد ولفخر الدين قاضيخان وللعتابي انتهى والظاهر أن لهم مصنفات بذلك الاسم كما لأبي الحسن الكرخي غير الشروح المذكورة في جامع محمد بن الحسن ومنها الجامع الكبير في الفتاوى