للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ثمان وتسعين وثمانمائة وفيه. وفي وحدته للشيخ محيي الدين بن بهاء الدين المتوفى سنة ٩٥٣ ثلاث وخمسين وتسعمائة مختصر أوله ربنا حمداً لك ثم حمدا على ما هديتنا الخ ذكر فيه أنه حكى مقولاتهم وبين مراداتهم وأنه ليس في شيء مما نقله بمدع ولا حاكم ولا على الفريقين بمتهكم وأن اعتقاده في شأنهم أنه على يقين من إيمانهم وأنه ذائق بعض ما ذاقوا وملاق شيئاً مما لاقوا.

[رسالة في الوجود الذهني]

- لقوام الدين قاسم بن خليل المتوفى سنة ٩١٩ تسع عشرة وتسعمائة.

الرسالة الوضاحة للعشر والحياض والمساحة

- وهي في مسألة الحوض المذكور في كتب الطهارة أولها الحمد لله الذي جعل العلم طريقاً إلى بابه الخ.

[رسالة في الوضع]

- للسيد الشريف علي الجرجاني المتوفى سنة ٨١٦ ست عشرة وثمانمائة وهي المعروفة بالمرآتية (بالراتبة).

وللقاضي عضد الدين عبد الرحمن بن أحمد المتوفى سنة ٧٥٦ ست وخمسين وسبعمائة. وعلى العضدية شروح منها شرح أبي القاسم الليثي وهو شرح ممزوج فرغ مصنفه من تحريره في أربع شعبان سنة ٨٨٨ ثمان وثمانين وثمانمائة أوله الحمد لله الذي خص الإنسان بمعرفة أوضاع الكلام الخ وشرح عصام الدين وشرح مولانا الجامي وشرح خواجه علي السمرقندي وهو شرح لطيف أول الشروح وأقدمها وعليه حاشية للشيخ أحمد الرومي على ما قاله عصام الدين وعليه تعليقة للمولى علي القوشي وعليه حاشية لمير أبي البقاء أولها باسمه سبحانه الخ. وعلى الأصل تعليقة للسيد الشريف بالقول وعلى شرح السيد تعليقة وسيطة لمولانا محمد الشيرانشي فرغ في ربيع الآخر سنة ١٠١٦ ست عشرة وألف. ومن شروح الوضعية شرح أوله سبحان من أنطق بذكره اللسان تسبيحاً وتهليلاً الخ.

[رسالة في الوقف]

- للمولى يوسف بن حسين الكرماستي (المفتي) المتوفى سنة ٩٠٦ ست وتسعمائة. وفي وقف النقود وجوازه للمولى أبي السعود بن محمد العمادي المفتي المتوفى سنة ٩٨٢ اثنتين وثمانين وتسعمائة وكان المولى جوى زاده جمع كتاباً في عدم جوازه وسعى في إبطاله حال كونه قاضياً بعسكر الروم ثم رده أبو السعود وأفتى بجوازه وفيه تحريرات وتحقيقات للمولى محمد بن بير علي المعروف ببركلي يأتي في بابه. وللمولى