ص188 - كتاب القول في علم النجوم للخطيب - طلع سهيل وبرد الليل فتكره ذلك وقال إنك ممن تراعي سهيلا إن سهيلا لا يأتي ببرد ولا

فصول الكتاب

-«أحب عباد الله إلى الله رعاء الشمس والقمر، الذين يحببون عباد الله إلى الله، ويحببون الله
-" خرج أعرابي ضرير في بغاء إبل له ضلت، ومعه بنت له تقوده، فمرا بواد معشب، فقالت: يا أبة، ما
-" أخاف على أمتي خصلتين: تكذيبا بالقدر، وتصديقا بالنجوم ". وقال: أخذ يزيد بعرض شيبته، وقال:
-" طلع سهيل، وبرد الليل، فتكره ذلك، وقال: إنك ممن تراعي سهيلا، إن سهيلا لا يأتي ببرد ولا
-«علم عجز الناس عنه وددت أن علمته» قال الشيخ: والذي سأله عكرمة عنه إنما كان من الضرب الأول
-" أن علماء الهند كانوا أحذق الناس بهذا العلم، وأصدقهم في الحكم، وأنه نشأ فيهم أولادهم،
-إذا ما أراد الله تضييع قطعة ... على جاهل صارت بكف منجم وإلا فما يغني المنجم زيجه ...
-يا معجبا بنجومه ... لا النحس منك ولا السعادة الله ينقص ما يشاء ... ومنه إتمام الزيادة دع
-لو كانت الأرزاق مقسومة ... بقدر ما يستوجب العبد لكان من يخدم مستخدما ... وغاب نحس وبدا

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب " طلع سهيل، وبرد الليل، فتكره ذلك، وقال: إنك ممن تراعي سهيلا، إن سهيلا لا يأتي ببرد ولا

النَّرْسِيُّ، وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَينُ بْنُ مُحَمَّدٍ النَّصِيبِيُّ، قَالُوا: ثنا أَبُو الْقَاسِمِ مُوسَى بْنُ عِيسَى السَّرَّاجُ، قَالَ: ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: ثنا عَلِيُّ بْنُ خَشْرَمٍ، قَالَ الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى

<< < > >>