للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مَكْتُومٍ وَهُوَ مُشْتَغِلٌ بِهِمْ، فَسَأَلَهُ فَأَعْرَضَ عَنْهُ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى: {أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى {٥} فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى {٦} وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى {٧} وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى {٨} وَهُوَ يَخْشَى {٩} فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى {١٠} } [عبس: ٥-١٠] يَعْنِي ابْنَ أُمِّ مَكْتُومٍ قَالَ أَنَسٌ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: رَأَيْتُ ابْنَ أُمِّ مَكْتُومٍ وَمَعَهُ لِوَاءُ الْمُسْلِمِينَ فِي بَعْضِ مَشَاهِدِهِمْ.

قَالَ أَهْلُ التَّارِيخِ: قُتِلَ بِالقَادِسِيَّةِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>