للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

س ٤: السجود والذبح لغير الله، إذا كان عن جهل، أو كذا هل فيه فرق بين الجهل والتعمد؟

ج: هذه من الأمور التي لا تجهل، من عملها يكفر وعليه التوبة إذا كان صادقا، عليه التوبة فمن تاب تاب الله عليه، المشركون تابوا وتاب الله عليهم يوم الفتح، وهم معروف كفرهم وضلالهم، في مكة فلما فتح الله مكة، ودخلوا في دين الله قبل الله منهم. أما سجود معاذ بن جبل للنبي صلى الله عليه وسلم فهو

<<  <  ج: ص:  >  >>