للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

شيخ صالح، عفيف، بهي المنظر، مليح الشيبة، كثير العبادة، من صوفية رباط الأستاذ أبي نصر البغوي.

سمع أبا العباس أحمد بن محمد بن أبي بكر الرازي.

وكانت ولادته بعد سنة سبعين وأربع مائة.

وجد ميتا مطروحا في الطريق ببغشور في جمادى الأولى سنة ثمان وأربعين وخمس مائة.

قيل: إن مرارته انشقت من الخوف وقت هجوم عسكر الغز عليهم.

الرواية:

أَبْنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَمَوِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِبَغْشُورَ، أَبْنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّازِيُّ قَدِمَ عَلَيْنَا بَغْشُورَ، أَبْنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْخُلَيْعِيُّ بِمِصْرَ، أَبْنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ النَّحَّاسُ، أَبْنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بن عَمْرٍو الْمَدِينِيُّ، ثَنَا أَبُو مُوسَى

<<  <   >  >>