للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَ مِنْ أَخَفِّ النَّاسِ صَلاةً فِي تَمَامٍ»

أنشدنا الأمير سعيد بن محمد الفراتي لنفسه إملاء:

وليس بموجدي فقدي كرامًا

ولكن من وجدت من اللئام

كأني الشمع زال الشهد عنه ... فأبكته مصاحبة الضرام

قلت: معناه مأخوذ من قول الأديب الغزي:

إني لأشكو خطوبًا لا أعينها ... ليبرء الناس من عذري ومن عذلي

كالشمع يبكي ولا يدري أعبرته ... من صحبة النار أم من فرقة العسل؟ !

<<  <   >  >>