للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَنْوَشَ، وَوُلِدَ مَعَهُ نَفَرٌ كَثِيرٌ، وَإِلَيْهِ الْوَصِيَّةُ، وَوَلَدَ قَيْنَانُ مَهْلَائِيلَ، وَنَفَرًا كَثِيرًا مَعَهُ، وَإِلَيْهِ الْوَصِيَّةُ، وَوَلَدَ مَهْلَائِيلُ يَرْدَ، وَهُوَ الْيَارَدُ. وَنَفَرًا مَعَهُ، وَإِلَيْهِ الْوَصِيَّةُ، فَوَلَدَ يَرْدُ حَنُوخَ، وَهُوَ إِدْرِيسُ النَّبِيُّ، وَنَفَرًا مَعَهُ، وَإِلَيْهِ الْوَصِيَّةُ، وَوَلَدَ حَنُوخُ مَتُوشَلَخَ وَنَفَرًا مَعَهُ، وَإِلَيْهِ الْوَصِيَّةُ.

وَأَمَّا التَّوْرَاةُ فَفِيهَا أَنَّ مَهْلَائِيلَ وُلِدَ بَعْدَ أَنْ مَضَى مِنْ عُمُرِ آدَمَ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - ثَلَاثُمِائَةٍ وَخَمْسٌ وَتِسْعُونَ سَنَةً، وَمِنْ عُمُرِ قَيْنَانَ سَبْعُونَ، وَوُلِدَ يَرْدُ لِمَهْلَائِيلَ بَعْدَمَا مَضَى مِنْ عُمُرِ آدَمَ أَرْبَعُمِائَةِ سَنَةٍ وَسِتُّونَ سَنَةً، فَكَانَ عَلَى مِنْهَاجِ أَبِيهِ، غَيْرَ أَنَّ الْأَحْدَاثَ بَدَأَتْ فِي زَمَانِهِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>