للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَوَلَدَكَ وَأَطَالَ حَيَاتَكَ أَوْ عُمُرَكَ.

وَقَالَ الْفَضْلُ بْنُ زِيَادٍ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ كَيْفَ يُعَزَّى النَّصْرَانِيُّ؟ قَالَ: لَا أَدْرِي وَلِمَ يُعَزِّيهِ؟

وَقَالَ حَرْبٌ: ثَنَا إِسْحَاقُ، ثَنَا مُسْلِمُ بْنُ قُتَيْبَةَ، ثَنَا كَثِيرُ بْنُ أَبَانٍ عَنْ غَالِبٍ قَالَ: قَالَ الْحَسَنُ: إِذَا عَزَّيْتَ الذِّمِّيَّ فَقُلْ: لَا يُصِيبُكَ إِلَّا خَيْرٌ.

وَقَالَ عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ: سَأَلْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ، قُلْتُ لَهُ: الْيَهُودِيُّ وَالنَّصْرَانِيُّ يُعَزِّينِي أَيَّ شَيْءٍ أَرُدُّ إِلَيْهِ؟ فَأَطْرَقَ سَاعَةً ثُمَّ قَالَ: مَا

<<  <  ج: ص:  >  >>