للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وبمعنى " المنكر " كقوله تعالى: (أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ) .

وبمعنى " القبح "كقوله تعالى: (يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ) .

وبمعنى " البلاء " كقوله تعالى: (وَيَكْشِفُ السُّوءَ) .

وبمعنى " الحزن " كقوله تعالى: (إن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَة تَسُؤْهُمْ) .

وبمعنى " العورة " كقوله تعالى: (يُوارِي سَوْءاتِكُمْ) .

وبمعنى " الجثة " كقوله تعالى: (لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ) .

وبمعنى " الهزيمة " كقوله تعالى: (فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ) .

وبمعنى " الظلم " كقوله تعالى: (إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ) .

وبمعنى " الخيانة " كقوله تعالى: (كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ) .

وبمعنى " الميل إلى النساء "كقوله تعالى: (مَا عَلِمْنَا عَليْهِ مِن سُوء) .

وبمعنى " الكفر " كقوله تعالى: (ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَى أَنْ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَكَانُوا بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ (١٠) .

<<  <  ج: ص:  >  >>