للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قوله جَلَّ وَعَزَّ: {فَسِيرُوا فِي الأَرْضِ}

٩٤٤ - حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاق، قَالَ: أَخْبَرَنَا روح، قَالَ: حَدَّثَنَا سعيد، عَنْ قتادة: {قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ} ، يقول: " بما متعهم فِي الدنيا قليلا، ثُمَّ صيرهم إِلَى النَّار

قوله جَلَّ وَعَزَّ: {هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ}

٩٤٥ - حَدَّثَنَا محمد بْن علي، قَالَ: حَدَّثَنَا سعيد، قَالَ: حَدَّثَنَا خالد بْن عَبْد اللهِ، عَنْ بيان، عَنْ الشعبي عامر، فِي قوله عَزَّ وَجَلَّ: {هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ} ، قَالَ " بيان من العمى، وهدى من الضلالة، وموعظة من الجهل "

٩٤٦ - حَدَّثَنَا علي، قَالَ: حَدَّثَنَا أحمد، قَالَ: حَدَّثَنَا أزهر بْن سعد، عَنْ محمد بْن إِسْحَاق: {هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ} " هَذَا تفسير للناس إن قبلوه "

٩٤٧ - حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْحَاق، قَالَ: أَخْبَرَنَا روح، قَالَ: حَدَّثَنَا سعيد، عَنْ قتادة، فِي قوله عَزَّ وَجَلَّ: {هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ} " وَهُوَ هَذَا الْقُرْآن، جعله الله بيانا للناس عامة، وهدى وموعظة للمتقين خاصة "

<<  <  ج: ص:  >  >>