للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

هي خير لكم من حمر النعم ألا وهي الوتر" ١، فلهذا قال أحمد رحمه


= وأخرجه عنه أبو داود في كتاب الصلاة باب استحباب الوتر "١/٣٢٧".
وأخرجه عنه ابن ماجه في كتاب الصلاة باب ما جاء في الوتر، كما أخرجه عن ابن مسعود رضي الله عنه في الموضع السابق "١/٣٧٠".
وأخرجه النسائي عن علي رضي الله عنه في كتاب قيام الليل وتطوع النهار "٣/١٨٧".
وأخرجه عنه الطيالسي في كتاب الصلاة باب ما جاء في فضل الوتر "١/١١٨".
وأخرجه عنه الإمام أحمد كما في الفتح الرباني في كتاب الصلاة باب ما جاء في فضل الوتر "٤/٢٧٣".
وأخرجه عنه الحاكم في المستدرك في أول كتاب الوتر "١/٣٠٠".
راجع في هذا الحديث أيضًا: تيسير الوصول "٢/٢١٧"، والمنتقى "١٩٠".
١ هذا الحديث أخرجه الترمذي عن خارجة بن حذافة رضي الله عنه في كتاب الصلاة باب ما جاء في فضل الوتر "٢/٣١٤" وقال فيه: "حديث غريب، لا نعرفه إلا من حديث يزيد بن أبي حبيب".
وتعقبه الشيخ أحمد شاكر في تعليقه على سنن الترمذي في الموضع السابق بأن ابن أبي الحكم رواه في فتوح مصر ص "٢٥٩-٢٦٠" عن أبيه عن بكر بن مضر عن خالد بن يزيد عن أبي الضحاك عن عبد الله بن أبي مرة، وأبو الضحاك هو: "عبد الله بن راشد الزوفي". ثم علق الشيخ أحمد شاكر على هذا بقوله: "وهذا إسناد صحيح أيضًا، وهو متابعة جيدة ليزيد بن أبي حبيب، ويرد قول الترمذي أنه لا يعرفه إلا من حديثه".
وأخرجه عنه أبو داود في كتاب الصلاة باب استحباب الوتر "١/٣٢٧".
وأخرجه عنه ابن ماجه في كتاب الصلاة باب ما جاء في الوتر "١/٣٦٩".
وأخرجه عنه الدارمي في كتاب الصلاة باب في الوتر "١/٣٠٨".
وأخرجه عنه الدارقطني في كتاب الصلاة باب فضيلة الوتر "٢/٣٠".
وحديث خارجة هذا قال فيه البخاري: لا يعرف سماع بعض هؤلاء من بعض كما نقل ذلك عنه ابن عدي في الكامل.
وقد أعله ابن الجوزي في كتابه: "التحقيق" بابن إسحاق وبعبد الله بن راشد. ونقل عن الدارقطني أنه ضعفه. =

<<  <  ج: ص:  >  >>