للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والمصدر المؤوّل (ما أوحينا) في محلّ جرّ بالباء متعلّق ب‍ (نقصّ).

جملة: «نحن نقصّ...» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «نقصّ...» في محلّ رفع خبر نحن.

وجملة: «أوحينا...» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما).

وجملة: «إنّه كنت...» في محلّ نصب حال.

وجملة: «كنت.. من الغافلين» في محلّ رفع خبر (إن) المخفّفة.

(إذ) ظرف للزمن الماضي مبنيّ في محلّ نصب متعلّق بالغافلين (١)، (قال) فعل ماض (يوسف) فاعل مرفوع، وامتنع من التنوين للعلميّة والعجمة (لأبيه) جارّ ومجرور متعلّق ب‍ (قال) وعلامة الجرّ الياء فهو من الأسماء الخمسة، و (الهاء) مضاف إليه (يا) حرف نداء (أبت) منادى مضاف منصوب وعلامة النصب الفتحة المقدّرة على ما قبل ياء المتكلّم، ونقلت الكسرة-كسرة المناسبة-إلى التاء المبدلة من ياء المتكلّم.. و (الياء) المحذوفة مضاف إليه (إنّي) مثل إنّا (٢) (رأيت) فعل ماض وفاعله (أحد عشر) جزءان عدديان مبنيّان على الفتح في محلّ نصب مفعول به (كوكبا) تمييز منصوب (الواو) عاطفة في الموضعين (الشمس، القمر) اسمان معطوفان على أحد عشر منصوبان (رأيت) مثل الأول و (هم) ضمير مفعول به (اللام) حرف جرّ و (الياء) ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب‍ (ساجدين)، وهو حال من مفعول رأيت لأن الرؤية بصريّة وإن كانت في النوم.

وجملة: «قال يوسف...» في محلّ جرّ مضاف إليه.


(١) يجوز أن يتعلّق بفعل قال يا بنيّ في الآية الآتية.. وهو اسم ظرفيّ-عند غير أبي حيّان-مفعول به لفعل محذوف تقديره اذكر
(٢) في الآية (٢) من هذه السورة.

<<  <  ج: ص:  >  >>