للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الإعراب:

(كذّبت عاد... ربّ العالمين) آيات مرّ إعرابها، مفردات وجملا (١).

(١٢٨) (الهمزة) للاستفهام التقريعيّ (بكلّ) متعلّق ب‍ (تبنون).

وجملة: «تبنون...» لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «تعبثون...» في محلّ نصب حال من فاعل تبنون (٢).

(١٢٩) (الواو) عاطفة، و (تتّخذون) متعدّ لواحد بمعنى تبنون، وفي معنى (لعلّكم) خلاف بين المفسّرين.

وجملة: «تتّخذون...» لا محلّ لها معطوفة على جملة تبنون.

وجملة: «لعلّكم تخلدون...» لا محلّ لها في حكم التعليل (٣).

وجملة: «تخلدون...» في محلّ رفع خبر لعلّ.

(١٣٠) (الواو) عاطفة (جبّارين) حال منصوبة من فاعل بطشتم.

وجملة: «بطشتم...» في محلّ جرّ مضاف إليه.

وجملة: «بطشتم (الثانية)» لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.

(١٣١) (فاتّقوا الله وأطيعون) مرّ إعرابها (٤) مفردات وجملا.

(١٣٢) (الواو) عاطفة (بما) متعلّق ب‍ (أمدّكم)، والعائد محذوف.

وجملة: «اتّقوا الذي.» في محلّ جزم معطوفة على جملة اتّقوا الله.

وجملة: «أمدّكم...» لا محلّ لها صلة الموصول (الذي).

وجملة: «تعلمون...» لا محلّ لها صلة الموصول (ما).


(١) في الآيات (١٠٥ - ١٠٩) من هذه السورة.
(٢) أو في محلّ نصب نعت لآية، والرابط مقدّر أي تعبثون بها.
(٣) يجوز أن تكون الجملة حالا بمعنى راجين الخلود.
(٤) في الآية (١٠٨) من هذه السورة.

<<  <  ج: ص:  >  >>