للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ تَبارَكَ اسْمُ رَبِّكَ تعالى اسمه من حيث إنه مطلق على ذاته فما ظنك بذاته، وقيل الإِسم بمعنى الصفة أو مقحم كما في قوله:

إلى الحولِ ثُم اسمُ السَّلاَم عَلَيْكُمَا ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ وقرأ ابن عامر بالرفع صفة للإِسم.

عن النبي صلّى الله عليه وسلم «من قرأ سورة الرحمن أدى شكر ما أنعم الله تعالى عليه» .

<<  <  ج: ص:  >  >>