للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[المفردات:]

فَطَرَنِي خلقني على الفطرة السليمة مِدْراراً كثيرا اعْتَراكَ أصابك آخِذٌ بِناصِيَتِها المراد مسخرها ومصرفها كيف شاء جَبَّارٍ الجبار القاهر الذي يجبر غيره على اتباعه عَنِيدٍ لا يذعن إلى الحق مهما كان.

وتشمل القصة: تبليغ هود الدعوة إلى قومه، وما ردوا به عليه ونقاشه لهم، ونهاية القصة بنجاة المؤمنين وهلاك الكافرين.

<<  <  ج: ص:  >  >>