للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٨- فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ [١٤] : خالقهما وموجدهما، وأصل الفطر الشّقّ.

٩- بِضُرٍّ [١٧] الضّرّ: ضد النّفع.

١٠- أَكِنَّةً [٢٥] : أغطية واحدها كنان.

١١- وَقْراً [٢٥] : صمما.

١٢- أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ [٢٥] : أباطيل [٣٣/ ب] وترّهات، واحدها أسطورة وإسطارة. ويقال: أساطير الأوّلين: ما سطّره الأوّلون من الكتب.

١٣- يَنْأَوْنَ عَنْهُ [٢٦] : يتباعدون عنه.

١٤- بَغْتَةً [٣١] : فجأة.

١٥- أَوْزارَهُمْ عَلى ظُهُورِهِمْ [٣١] : أثقالهم، أي آثامهم. وأصل الوزر:

ما حمله الإنسان.

١٦- فَرَّطْنا فِيها [٣١] : قدّمنا العجز (زه) وقيل: قصّرنا. وقال ابن بحر:

فرّط: سبق، والفارط: السابق، وفرّط: خلّى السبق لغيره.

١٧- نَفَقاً فِي الْأَرْضِ [٣٥] : أي سربا فيها (زه) «١» بلغة عمان، والنّفق:

سرب له مخلص إلى مكان آخر.

١٨- أَوْ سُلَّماً فِي السَّماءِ [٣٥] : أي مصعدا [زه] وقيل: سببا، وسمي سلّما لتسليمه إلى المقصد.

١٩- ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ [٣٨] : أي ما تركنا ولا أضعنا (زه) .

وقيل: الكتاب: اللّوح المحفوظ وهو مشتمل على ما يجري في العالم من جليل ودقيق من جميع الحيوانات وغيرها. وقيل: القرآن «٢» .

وقوله: مِنْ شَيْءٍ: أي من شيء احتجتم إليه وإلى بيانه، وهو مشتمل على ما تعبّدنا به كناية وتصريحا أو مجملا وتفصيلا أجله ولقوله: كِتاباً مُؤَجَّلًا «٣» .


(١) وضع هذا الرمز (زه) في الأصل بعد كلمة عمان سهوا، ونقل إلى موضعه هنا.
(٢) ما ورد في القرآن من لغات ١/ ١٣٠، والإتقان ٢/ ١٠١.
(٣) سورة آل عمران، الآية ١٤٥.

<<  <   >  >>