للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٢- يَسْتَنْبِئُونَكَ [٥٣] : يستخبرونك.

١٣- إِي وَرَبِّي [٥٣] : توكيد للأقسام، والمعنى: نعم وربي.

١٤- وَما تَتْلُوا [٦١] : تقرأ، وتَتْلُوا: تتبع أيضا.

١٥- تُفِيضُونَ فِيهِ [٦١] : أي تدفعون فيه بكثرة.

١٦- تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللَّهِ

[٦٤] : أي لا تغيير. والتّبديل: تغيير الشيء عن حاله. والإبدال: جعل الشيء مكان شيء.

١٧- يَخْرُصُونَ [٦٦] : يحدسون [زه] ويحزرون.

١٨- غُمَّةً [٧١] : أي ظلمة [زه] أو شبهة بلغة هذيل «١» . يقال: غمّ وغمّة واحد، كما يقال: كرب وكربة.

١٩- اقْضُوا إِلَيَّ وَلا تُنْظِرُونِ [٧١] : امضوا ما في أنفسكم ولا تؤخّروه، كقوله فَاقْضِ ما أَنْتَ قاضٍ «٢» : أي فامض ما أنت ممض.

٢٠- لِتَلْفِتَنا [٧٨] : لتصرفنا. والالتفات: الانصراف.

٢١- وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِياءُ فِي الْأَرْضِ [٧٨] يسمى [الملك] «٣» الكبرياء لأنه أكبر ما يطلب من أمر الدّنيا.

٢٢- اطْمِسْ [٨٨] : امح: أذهبه، من قولك: طمس الطريق، إذا عفا ودرس.

٢٣- نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ [٩٢] : أي وحدك. ويقال: إنما ذكر البدن دلالة على خروج الرّوح منه، أي ننجيك ببدن لا روح فيه. ويقال: ببدنك أي بدرعك. والبدن:

الدّرع.

٢٤- بَوَّأْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ [٩٣] : أنزلناهم. ويقال: جعلنا لهم مبوّأ، وهو المنزل الملزوم.


(١) الإتقان ٢/ ٩٣.
(٢) سورة طه، الآية ٧٢.
(٣) زيادة من النزهة ١٦٦ للتوضيح.

<<  <   >  >>