للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٨- وَتَسِيرُ الْجِبالُ سَيْراً [١٠] كما يسير السّحاب.

٩- يُدَعُّونَ [١٣] : يدفعون.

١٠- زَوَّجْناهُمْ [٢٠] : قرنّاهم.

١١- أَلَتْناهُمْ [٢١] : أنقصناهم، بلغة حمير «١» ، يقال: ألت يألت ولات يليت، لغتان.

١٢- وَلا تَأْثِيمٌ «٢» [٢٣] : [٦٥/ أ] إثم.

١٣- رَيْبَ الْمَنُونِ [٣٠] : حوادث الدّهور (زه) ١٤- أَحْلامُهُمْ [٣٢] : عقولهم. والحلم: العقل. وقيل: أشرف من العقل، ومن ثمّ «٣» يوصف الله به ولا يوصف بالعقل وقد يوصف بالعقل من ينفى عنه الحلم. وقيل: الحلم: الإمهال الذي تدعو إليه الحكمة.

١٥- أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ [٣٧] : أي الأرباب. يقال: تسيطرت عليّ: أي اتّخذتني خولا «٤» .

١٦- كِسْفاً [٤٤] : يجوز أن يكون واحدا، وأن يكون جمع كسفة، مثل سدرة وسدر.

١٧- مَرْكُومٌ [٤٤] : بعضه على بعض.

١٨- يُصْعَقُونَ «٥» [٤٥] : يموتون.


(١) غريب ابن عباس ٦٨، وما ورد في القرآن من لغات ٢/ ١٩٤ و «بلغة حمير» ليس في النزهة. [.....]
(٢) قرأ لا لَغْوٌ فِيها وَلا تَأْثِيمٌ بنصب اللفظين أبو عمرو، وابن كثير. وقراءة الباقين من السبعة برفعهما (السبعة ٦١٢، والتذكرة ٣٣٧) .
(٣) في الأصل «ثمة» .
(٤) الخول: الأتباع كالخدم، الواحد والجمع والمذكر والمؤنث في ذلك سواء (انظر: اللسان- خول) .
(٥) كذا ضبطت في الأصل بفتح الياء وفق قراءة أبي عمرو التي شاركه فيها السبعة عدا عاصما وابن عامر اللذين قرءا يُصْعَقُونَ بضم الياء (السبعة ٦١٣، والمبسوط ٣٥٢، والتذكرة ٩٦٩) .

<<  <   >  >>