للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(ز) أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلى يس: ٨١ (ح) رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّناتِ قالُوا بَلى غافر: ٥٠ (ط) عَلى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى بَلى الأحقاف: ٣٣ (ى) أَنْ لَنْ يَحُورَ بَلى الانشقاق: ١٤، ١٥ ٢- ما لا يجوز الوقف عليها، لتعلق ما بعدها بها وبما قبلها، فلا يحسن الابتداء بها، لأنها وما بعدها جواب، وذلك فى سبعة مواضع:

(ا) بَلى وَرَبِّنا الأنعام: ٣٠ (ب) لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى النحل: ٣٨ (ج) قُلْ بَلى وَرَبِّي سبأ: ٣ (د) مِنَ الْمُحْسِنِينَ بَلى قَدْ جاءَتْكَ الزمر: ٥٩ (هـ) بَلى وَرَبِّنا الأحقاف ٣٣.

(و) قُلْ بَلى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ التغابن: ٧ (ز) أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ بَلى القيامة: ٣، ٤ ٣- ما اختلفوا فى جواز الوقف عليها، والأحسن المنع، لأن ما بعدها متصل بها وبما قبلها، وذلك فى خمسة مواضع:

(ا) بَلى وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي البقرة: ٢٦٠ (ب) قالُوا بَلى وَلكِنْ حَقَّتْ الزمر: ٧١ (ج) وَنَجْواهُمْ بَلى وَرُسُلُنا الزخرف: ٨٠ (د) قالُوا بَلى الحديد: ١٤ (هـ) قالُوا بَلى قَدْ جاءَنا نَذِيرٌ الملك: ٩ (- ١٣- الموسوعة القرآنية- ج ٣)

<<  <  ج: ص:  >  >>