للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٨- (ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلَّا بِالْحَقِّ وَما كانُوا إِذاً مُنْظَرِينَ) ما تنزل:

وقرىء:

١- ما تنزل، مضارع «تنزل» أي: ما تنزل، و «الملائكة» ، بالرفع، وهى قراءة الحرميين، والعربيين.

٢- ما تنزل، بضم التاء وفتح النون والزاى، و «الملائكة» بالرفع، وهى قراءة أبى بكر، ويحيى بن وثاب.

٣- ما تنزل، بضم النون الأولى وفتح الثانية وكسر الزاى، و «الملائكة» بالنصب، وهى قراءة الأخوين، وحفص، وابن مصرف.

٤- ما نزل، ماضيا، مخففا مبنيا للفاعل، «الملائكة» بالرفع، وهى قراءة زيد بن على.

١٤- (وَلَوْ فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً مِنَ السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ) يعرجون:

وقرىء:

يعرجون، بكسر الراء، وهى لغة هذيل، وبها قرأ الأعمش، وأبى حيوة.

١٥- (لَقالُوا إِنَّما سُكِّرَتْ أَبْصارُنا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ) سكرت:

قرىء:

١- بتخفيف الكاف، مبنيا للمفعول، وهى قراءة الحسن، ومجاهد، وابن كثير.

٢- بتشديدها مبنيا للمفعول، وهى قراءة باقى السبعة.

٣- بفتح السين وكسر الكاف مخففة، مبنيا للفاعل، وهى قراءة الزهري.

٢٠- (وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرازِقِينَ) معايش:

وقرىء:

معائش، بالهمز، وهى قراءة الأعرج، وخارجة عن نافع.

٢٧- (وَالْجَانَّ خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نارِ السَّمُومِ) والجان:

قرىء:

والجأن، بالهمز، وهى قراءة الحسن، وعمرو بن عبيد.

<<  <  ج: ص:  >  >>